دعت هولي باركر الأستاذة في جامعة هارفارد والمتخصصة في علم نفس العلاقات الوثيقة إلى مقاطعة عيد الحب الفالنتين مؤكدة أن عيد الحب ليس أفضل طريقة للاحتفال بالحب.وقالت باركر في مقالها الذي نشرته بمجلة سيكولوجي توداي : بما أن الروابط العاطفية على وجه التحديد ذات مغزى وقيمة فإنني أعتقد أن السلوك السليم هو تجاهل عيد الحب هذا العام.
العلاقة الحميمة عند كثير من الناس مرادفة للعلاقة الجنسية رغم أن العلاقة الجنسية هى طريقة من طرق عديدة للعلاقة الحميمة بين الزوجين، فقد يمر أحد الزوجين بمشكلات مثل جرح الولادة الذى لم يلتئم عند الزوجة أو ربما تواجه الزوجة مشاكل مع الجنس مؤلمة أو وجود مشكلة عند الزوج مثل عدم القدرة على الانتصاب أو أحد الزوجين مريض فكل هذا لا يعنى عن وجود علاقة حميمة
المرور بقصة عاطفية فاشلة تجربة مؤلمة تترك آثارها على أصحابها ولكن من المهم أن يستفيد الشخص منها ويخرج منها وهو أكثر قوة وفهما للحياة ولكى تتتغلبوا على آثارها عليكم بالآتى :أشغلوا فكركم : أفضل حل للخروج من الصدمة العاطفيةعندما نقع في فخ الكآبة لأسباب لها علاقة بالحب، يبدو لنا مغرياً أن نغرق أكثر في الهم والحزن. نفتقد الرغبة، الحافز، طعم الحياة، قيمة الأشياء التي نمتلكها أساساً
السعادة الزوجية تعني حياةً مليئة بالحب والسعادة والفرح. فما هي يا ترى الأسرار التي تؤمن هذه السعادة الزوجية؟الاحترام: الاحترام من أساسيات التفاهم والود. الاحترام المتبادل بين الشريكين يساعد في الحفاظ على السعادة الزوجية الى الأبد. اختفاء الاحترام في العلاقة الزوجية يسبّب انهيارها مع الوقت.
لدى مواعدة الحبيبين أو حتى مع أولى اللقاءات بينهما وماتزال خطوات التعارف الأولى قائمة تنتظر المرأة من الرجل عدة أمور ليقدم على فعلها وتحقيقها لها فيما تقيمه هي بها على أنه رجل مهذب ولطيف، ويتمتع بحسٍ عالٍ ويجيد ذوق وفنون التعامل وبالأخص مع النساء أم لا. لذا انتبه أيها الرجل من تصرفاتك ويجدر بك أخذ هذه الأمور على محمل الجد وأن تفكر بها جدياً.. فتعرف عليها:
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر